لأول مرة يتم أقتباص مشهد من السينما المصرية ويخرج للعالمية ولا أظن أنه من الممكن أن يحدث إلا فى مصر فهذا هو قدرنا
أن نكون دائما سباقين فى الأفعال الغير لائقة ونكون ممن يبيعون بأرخص الأثمان أغلى أشياء فى الكون فهذه هى أرادة الشعب والحكومة والمعارضة بجميع أطيافها وأيدلوجياتها
الموضوع يا سادة أنه فى ساعة صفاء أراد الرئيس أوباما أن يقرأ كتابا يعيشه فى أساطير وأساطير حتى ينسى أنه رئيس لأكبر دولة فى العالم وأنه حمال للكثير من هموم العالم التى لا تنتهى طالما الصراع يدخل فيه حركة حماس و الأخوان المسلمون و الجماعات الأسلامية و الجماعات المسيحية و التيارات الرأسمالية و الحزب الوطنى و CIA الأمريكى و الموساد الأسرائيلى و الكيانات الرأسمالية الضخمة الصهيونيةوطبعا ولا يخفى عن الجميع عدم أى دعوة للسلام إلا فى صيغة دعوات ومقولات لا من شأنها أن تحدث تغيير حقيقى نحو السلام ولكنها هى عيار نارى يحدث الضجيج فقط لا غير
المهم وبعد أن أستغرق السيد أوباما فى القراءة بدأ يعيش فى أسطورة علاء الدين والمصباح السحرى أدرك أنه أوباما الرئيس الذى عليه أن يحل الكثير من المشاكل التى تدور حول العالم وما بين الحقيقة والخيال من شعره وهم أوباما نفسة بأنه ليس علاء الدين ولا المصباح السحرى لكنه العفريت الذى يخرج من المصباح
والذى سوف يدعكه كل العالم لحل المشاكل المذمنة التى ليس لها حل فإن السيد أوباما أراد أن يكون هكذا
والسؤال هل بإمكان السيد أوباما تنفيذ هذا البرنامج الذى قالة ؟
فأنا لا أعلم ولكن الأيام كفيلة بأن تثبت هل قادر أم لا
وهذا ما يجعلنى أفكر فيما قالة السيد أوباما وما سوف تنتهى عليه الحالة فى مصر ثم أرجع لأقولة لكم
إلى أن أعود لكم مرة أخرى أتمنى أن تكونوا بصحة وألف خير
أن نكون دائما سباقين فى الأفعال الغير لائقة ونكون ممن يبيعون بأرخص الأثمان أغلى أشياء فى الكون فهذه هى أرادة الشعب والحكومة والمعارضة بجميع أطيافها وأيدلوجياتها
الموضوع يا سادة أنه فى ساعة صفاء أراد الرئيس أوباما أن يقرأ كتابا يعيشه فى أساطير وأساطير حتى ينسى أنه رئيس لأكبر دولة فى العالم وأنه حمال للكثير من هموم العالم التى لا تنتهى طالما الصراع يدخل فيه حركة حماس و الأخوان المسلمون و الجماعات الأسلامية و الجماعات المسيحية و التيارات الرأسمالية و الحزب الوطنى و CIA الأمريكى و الموساد الأسرائيلى و الكيانات الرأسمالية الضخمة الصهيونيةوطبعا ولا يخفى عن الجميع عدم أى دعوة للسلام إلا فى صيغة دعوات ومقولات لا من شأنها أن تحدث تغيير حقيقى نحو السلام ولكنها هى عيار نارى يحدث الضجيج فقط لا غير
المهم وبعد أن أستغرق السيد أوباما فى القراءة بدأ يعيش فى أسطورة علاء الدين والمصباح السحرى أدرك أنه أوباما الرئيس الذى عليه أن يحل الكثير من المشاكل التى تدور حول العالم وما بين الحقيقة والخيال من شعره وهم أوباما نفسة بأنه ليس علاء الدين ولا المصباح السحرى لكنه العفريت الذى يخرج من المصباح
والذى سوف يدعكه كل العالم لحل المشاكل المذمنة التى ليس لها حل فإن السيد أوباما أراد أن يكون هكذا
والسؤال هل بإمكان السيد أوباما تنفيذ هذا البرنامج الذى قالة ؟
فأنا لا أعلم ولكن الأيام كفيلة بأن تثبت هل قادر أم لا
وهذا ما يجعلنى أفكر فيما قالة السيد أوباما وما سوف تنتهى عليه الحالة فى مصر ثم أرجع لأقولة لكم
إلى أن أعود لكم مرة أخرى أتمنى أن تكونوا بصحة وألف خير