نعم غلطانه يا حكومة وأنا لا أقصد بالحكومة قطر معين ولكن أنا أقصد جميع أقطار المنطقة العربية والشرق الأوسط لأنهم تعبوا فى أن يجعلوا من الشعوب العربية شعوب لا تعرف وجهتها ولكنهم لم يستطيعو أن يفعلوها لأنهم نسيوا خطوة فسقطت الخطوات بأكملها
الموضوع يا جماعة أن بعد ثلاث سنوات من النضال فى الشارع أكتشفت أن الشعوب مهما لو تم التخطيط لهم ووضع الخطط بيتم تنفيذ ما يريدونة هم وليس الأخرين
وأنهم يسكتون ولكن ليس صبرا ولكنه دهائا المشكلة أن الأنظمة تعبت حتى تصل لما هى فيه الأن من نفوذ وجبروت ولكنه لن يدوم لأن الشعوب أختارت انها تكون مع حقها وليس مع الأنظمة التى تغتصب حقها
الأنظمة فعلت كل ما تستطيع فعله حتى ترهب وتخيف وتغتصب لكن نسيت أن الأنسان يولد وهو أشتراكيا شئ لا أرادى تطبيقا لما يريده الله وإلا لما خلق الله سيدنا آدم ومعه حواء لأنه يعلم ولا يعلم غيره أن لا يمكن لآدم عمل مشيئة الله بدون مرافق يشترك معه فى عمار الأرض السبب الذى خلق من أجله
بجد تعبوا ولكن هى دى القاعدة (أجرى يا ابن آدم جرى الوحوش غير رزقك لن تحوش) الأنظمة بعد ما أقامت مؤسسة كبيرة من الفساد فى كل مكان نسيت أن الناس عندهم عقل يفكرون ويحللون وعندهم روح بتحلم بالجميل دايما فلم يتبقى للأنظمة إلا خيبة الأمل ونسيوا أنهم كانوا من الممكن أن يبيدوا الشعوب التى يحكموها حتى ينعموا بثرواتهموهذا ما تنبهت اليه الدولة الصهيونية فى الأرض الفلسطينية المحتلة أنهم أكتشفوا أن الأعتقالات ليس لها التأثير الكافى فى قمع وأرهاب الشعب الفلسطينى فقاموا بحربهم البربرية عليهم حتى يبيدوهم وينعموا بالأرض التى يعيش عليها هؤلاء الأبطال الأحياء الأموات
وأنا بنصحهم أنهم ولا يضعوا الناس فى عبارات غير صالحة للأبحار ولا القطارات ولا أقسام شرطة ولا مدرسين يعذبوا الطلبة ولا أمن مركزى بيتصرف عليه فلوس كتير من ميزانية الدولة هما حلين
الأول : أنهم يعملوا زى ما العالم بيعمل ونكون محترمين ديموقاطيين (وليس أسما فقط طبعا) وننعم جميعا بكل الفلوس اللى بتتصرف على التحزيم والحصار اللى بقينا فيه وأنا رأيى أن ده لا يمكن أن يحدث حتى ولو نزلت السماء على الأرض
الثانى : أنهم يجيبوا الطيارات الأف بكل سلالتها وأتمنى أن تكون خردة كما تعودنا دائما فى الوطن العربى حتى نرى الفساد قبل الموت لأننا لا يمكن أن نشاهدة فوق عند الرفيق الأعلى أو لو معندهمش يستعينوا بالأخوه الأعداء لينا طبعا والأصدقاء ليهم طبعا ويستفيدوا من تجربتهم وممكن يجيبوهم ينفذوها مع أن هذا من المستحيلات لأننا دايما أحنا اللى بنفذ و هما دايما البشوات
ألستم تتفقون معى ؟
الموضوع يا جماعة أن بعد ثلاث سنوات من النضال فى الشارع أكتشفت أن الشعوب مهما لو تم التخطيط لهم ووضع الخطط بيتم تنفيذ ما يريدونة هم وليس الأخرين
وأنهم يسكتون ولكن ليس صبرا ولكنه دهائا المشكلة أن الأنظمة تعبت حتى تصل لما هى فيه الأن من نفوذ وجبروت ولكنه لن يدوم لأن الشعوب أختارت انها تكون مع حقها وليس مع الأنظمة التى تغتصب حقها
الأنظمة فعلت كل ما تستطيع فعله حتى ترهب وتخيف وتغتصب لكن نسيت أن الأنسان يولد وهو أشتراكيا شئ لا أرادى تطبيقا لما يريده الله وإلا لما خلق الله سيدنا آدم ومعه حواء لأنه يعلم ولا يعلم غيره أن لا يمكن لآدم عمل مشيئة الله بدون مرافق يشترك معه فى عمار الأرض السبب الذى خلق من أجله
بجد تعبوا ولكن هى دى القاعدة (أجرى يا ابن آدم جرى الوحوش غير رزقك لن تحوش) الأنظمة بعد ما أقامت مؤسسة كبيرة من الفساد فى كل مكان نسيت أن الناس عندهم عقل يفكرون ويحللون وعندهم روح بتحلم بالجميل دايما فلم يتبقى للأنظمة إلا خيبة الأمل ونسيوا أنهم كانوا من الممكن أن يبيدوا الشعوب التى يحكموها حتى ينعموا بثرواتهموهذا ما تنبهت اليه الدولة الصهيونية فى الأرض الفلسطينية المحتلة أنهم أكتشفوا أن الأعتقالات ليس لها التأثير الكافى فى قمع وأرهاب الشعب الفلسطينى فقاموا بحربهم البربرية عليهم حتى يبيدوهم وينعموا بالأرض التى يعيش عليها هؤلاء الأبطال الأحياء الأموات
وأنا بنصحهم أنهم ولا يضعوا الناس فى عبارات غير صالحة للأبحار ولا القطارات ولا أقسام شرطة ولا مدرسين يعذبوا الطلبة ولا أمن مركزى بيتصرف عليه فلوس كتير من ميزانية الدولة هما حلين
الأول : أنهم يعملوا زى ما العالم بيعمل ونكون محترمين ديموقاطيين (وليس أسما فقط طبعا) وننعم جميعا بكل الفلوس اللى بتتصرف على التحزيم والحصار اللى بقينا فيه وأنا رأيى أن ده لا يمكن أن يحدث حتى ولو نزلت السماء على الأرض
الثانى : أنهم يجيبوا الطيارات الأف بكل سلالتها وأتمنى أن تكون خردة كما تعودنا دائما فى الوطن العربى حتى نرى الفساد قبل الموت لأننا لا يمكن أن نشاهدة فوق عند الرفيق الأعلى أو لو معندهمش يستعينوا بالأخوه الأعداء لينا طبعا والأصدقاء ليهم طبعا ويستفيدوا من تجربتهم وممكن يجيبوهم ينفذوها مع أن هذا من المستحيلات لأننا دايما أحنا اللى بنفذ و هما دايما البشوات
ألستم تتفقون معى ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق